عمي الذي يعشقني بجنون وجنون الجنس معه
حدثت القصة مع عمي الذي يعشق المؤخرات الكبيرة و بما اني امتلك مؤخرة كبيرة مثل الطيز الكولومبي او البرازيلي و الحقيقة انني انا التي اغويت عمي حتى ينيكني . القصة بدات حين عثرت على فيديوهات ساخنة لفتيات برازيليات بمؤخرات نارية في هاتف عمي الذي نسيه عندنا في المنزل ذلك اليوم و عرفت ان عمي نياك رغم انه متزوج و كبير و بدات اتسائل في نفسي هل عمي نياك . هل زبه كبير . هل سيرضى ان ينيكني و نمارس سكس محارم مع بعض و هكذا امتلئ راسي بالهواجس و الوساوس و بينما انا كذلك حتى رن هاتف عمي و لم ارد عليه و رن مرة اخرى و اخرى حتى امسكته وفتحت الخط دون ان اتكلم لاجد عمي هو المتصل و اخبرني انه اضاع هاتف و ان هذا الرقم رقمه فانفجرت بالضحك و اخبرته اني سمية ابنة اخوه و هنا ارتاح عمي و اخبرني ان احتفظ به عندي و بانه سيعود الى البيت في المساء ليسترجع هاتفه .
و بالفعل عاد عمي و ناولته الهاتف و امسكه و هو ينظر الي بطريقة غريبة و كانه علم اني رايت الفيديوهات و بعد ذلك عاد الى بيته و بعد اسبوع زارنا عمي و تعمد نسي هاتفه مرة اخرى عندنا و حين شغلت الفيديوهات وجدت هذه المرة فيديوهات جديدة و اكثر حيث كان هناك فيديوهات نيك المؤخرة و اطياز كبيرة و فيديوهات سكس محارم مع رجال كبار ينيكون مراهقات و عرفت ان عمي قد فعل الامر متعمدا حتى اتفرج على الفيديوهات و بانه علم اني رايت الفيديوهات السابقة و يومها لم يهتف بل عاد في الليل و طلب مني ان اناوله هاتفه و كانه يعلم انه عندي . و حدث الامر للمرة الثالثة حيث ترك عمي هاتفه في البيت و اسرعت متشوقة لاكتشاف جديد فيديوهات السكس و كانت المفاجاة الكبرى التي لم اتوقعها ابدا حيث وجدت فيديو يظهر فيه عمي و هو يمسك زبه الاسمر الكبير جدا و يستمني حتى قذف حليبه و عرفت انه يريد ان ينيكني و هو يشير لي الى درجة انه اظهر لي زبه
لم اصدق الامر و في تلك الليلة قرر عمي ان يبيت عندنا و اقترب مني في الليل و قال هل انت سعيدة لانني اترك لك الهاتف في كل مرة و اضطربت امامه و كانني لا ادري بالامر و اخبرته اني لم افهم قصده و كان اكثر جراة مني حيث طلب مني ان اخبره عن رايي في الفيديو الاخير و كان يقصد زبه و تاكدت لحظتها انه يريد ان نمارس سكس محارم و ان ينيكني و لحظتها سكتت و لم اجبه فبدا يقترب مني حتى امسك يداي و اخبرني انه يريد ان ينيكني و كان يرتعد و يداه ترتجف من الشهوة و انا احسست نفسي متجمدة امامه حيث لم انطق ببنت شفة و بقيت واقفة و بدا عمي يرفع فستاني و يتحسس فخذاي في سكس محارم ساخن جدا ثم اخرج زبه من بين ثيابه و كان زبه يبدو اكبر بكثير على الوقع
و مرة اخرى يمسك يدي و يضعها على زبه الذي كان دافئ و ساخن و منتصب و كانت اول مرة المس زبي في حياتي و لحظتها وضع يده على مؤخرتي و انزل كيلوتي و لمس طيزي و احسست بيداه تداعب طيزي و مهس في اذني اه على طيزك ما احلاه . ثم انزل الكيلوت و بحركة خاطفة ادارني و وضع زبه على فتحة طيزي بسرعة و بدا يقبلني من ظهري و رقبتي في سكس محارم مع عمي جد ساخن ثم بدا يدخل زبه و كان كبيرا جدا و ساخنا في فتحتي و في كل مرة كان عمي يبصق على اصابعه ثم يمررها على زبه و يحاول ادخاله الى ان نجح و ادخل زبه في طيزي بصعوبة و احسست انه سيقتلني لما ادخله و راح عمي ينيكني من طيزي بكل قوة و هو يتاوه في اذني بطريقة خافتة و بصوت متقطع بينما كان يسد انفاسي و يغلق فمي بيده حتى لا اصرخ من الم زبه الكبير الذي غرسه في طيزي
و لم يغير عمي الوضعية بل بقي واقفا خلفي ينيكني من الشرج حتى كب حليبه في احشائي و شعرت بزبه يقذف داخل طيزي حيث كان الزب ينبض مثل القلب و حمم دافئة جدا اشعر بها في داخلي و فجاة سحب عمي زبه من طيزي و مسحه على فلقتاي واخفاه في ثيابه و غادر بعدما طلب مني ان نبقي الامر سرا بيننا و بالفعل بقي الامر كذلك بعد سكس محارم بطريقة غريبة مع عمي الذي ناك مؤخرتي بطريقة غريبة
مواضيع اخرى
اقرا ايضا
مواضيع اخرى
اقرا ايضا
ABOUT THE AUTHOR
Hello We are SeoBloggerTemplates, Our name came from the fact that we are best. We specialize in designing premium looking fully customizable highly responsive blogger templates.
0 التعليقات:
إرسال تعليق