سكرتيرة المصنع قصص سكس عربى جريئة

شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا



كنت عجوزا في الخمسين منعمري اعمل محاميا ولدي موكلين كثيرين كان منهم صاحب مصنع ثلاجات يثق بي واصدر ليتوكيلا عاما بالتصرف بنوك وخلافه وذات يوم اراد ان اخدمه محققا له الثقة بأن أتوليمصنعه متفرغا لمدة اسبوعين فرفضت هذا فما صلتي بمصنع ثلاجات لكنه ألح علي وطلب منيان اذهب معه لأري ماله الذي يخشي ان يتركه لغريبة غيري وانه سيعطيني الفان منالجنيهات في الخمسة عشر يوما بينما انا اكسب اضعاف هذا المبلغ في اليوم الواحدطاوعته وذهبت للمصنع وهناك قدم لي سكرتيرته رجاء التي ستخدمني بدلا منه طوال فترةغيابه واشرافي علي المصنع وماان رأيت رجاء حتي تسمرت مكاني واححست بزبري ينتصبفجأة ويكاد يفضحني رغم ان الفتاة كانت محجبة لكن جمالها صارخ وجنسي شفايفها تناديكبتقبيلهما خاصة الشفة السفلية ولونهما احمر بدون ماكياجات مليحة جدا وجسدها يكاديخرج من ردائها رغم انه فضفاض وخصوصا حزي الكيلوت في طيزها الصارخة الممتلئ التيكانت تنبيء عن كس متورم لذيذبين فخذيها ويكاد يقفز من خيال الكيلوت الذي آراه منبين فلقتي طيزها معلنا عن ان فلقتيه مفتوحتان للنيك..

 قدمها ليوقدمني لها وتصافحنا فشعرت بكل جزء من جسدي ينيكها من خلال اليد وقبلت فوراالوظيفة مضحيا بكل مااملك حتي لو طلب مني لأمتع ناظري فقط بهذا الجمال الجنسيالصارخ وسافر الرجل لأوروبا وتركني وسط نار الجنس المتأججة في كل قطعة من جسديكلما رايتها امامي وكان ملحقا بالحجرة بوفيه في الحمام به ثلاجة ومعدات الشاي وكمتمنيت وحلمت ان ادخل وراءها الحمام وهي تصنع الشاي واحتضنها مباغتا اياها راكعابها للأرض ومتمتعا بكسها تمنيت ولو قبلة واحدة من شفتيها الممتلئتين رغبة ونيكادائما لكنني تراجعت عن شيطاني فهي محجبة ولاتضع ماكياجات وردائها شرعي فماذ ا تفعلالمسكينة في جسدها الحلو انها لو ارتدت اردية النساء لهوجمت في الشارع من كل رجالالأرض يسعون لنيكها كما اخافني انها متزوجة من ضابط في الجيش ليس من الضابط ولكنمن ان تكون شريفة ويرضيها هذا الضابط.. في خلال يومين كنا وكأننا نعرف بعضنا سنيناوبدأت اسحبها بنكت جنسية ثم تطرقت الي علاقتي مع زوجتي الباردة جنسيا ففوجئت بهاتصارحني انها ليست كذلك بعد ان وصفت كل النساء بالبرود اخبرتني انها في هذهالحكاية مع زوجها تقطعه تقطيعا وهنا سألتها ماذا تفعلين لو فاجئتك وقبلتك قالت ليبحزم تفتكر حاسكت حاول انت بس وشوف ايه يحصلك وكنت دائما اشرب سجائر حشيش واحاولان انفخها في وجهها المهم كنت مسطولا وطلبت منها ان تعمل لي شاي وعندما دخلت ووقفتامام الحوض تغسل الكوب وتعد الشاي سارعت بخفة وراءها واغلقت الباب من الداخل فيهدوء وتقدمت من خلفها احتضنها وهذا القعر الطيز الحلوة التصق بها لم يكن يهمنامايحدث قدر ان التصق بتلك الطيز الجنسية التي تفضح صاحبتها فوجدتها تترك الكوب وتتململلكنها لم تحاول الهرب او المقاومة فعمدت الي رقبتها الفحها بانفاسي الجنسية الحارةمتعمدا استثارتها ثم قبلت الرقبة الجميلة قبلات عديدة حارة تنبئها بما سافعله فيهالو كانت تحتي الآن وزبري ينتصب كل لحظة حتي ظننت انه صار خمس اضعافه ليبيت بينفلقتي الطيز كانه طفل اعادوه الي ابويه كما تقول قصيدة نجاة ثم اعتدلت لها وادرتهاناحيتي فوضعت يديها علي صدري محاولة الابتعاد بكسها من الأمام بعيدا عن زبريالمشرع وكانت تغمض عينيها وتميل الي اليسار والي اليمين مبتعدة عن قبلتي التي يبدوانها توقعتها لكن عندما لامس فمي شفتها السفلي لم تقاوم فقط يديها علي 

صدريفجذبتها ناحية حتي شعرت بزبري وبدأت امصمص شفتيها .. كنت ارتدي نظارة طبية فخلعتهاحتي لاتقع لكني لم اترك ملت براسي وذراعي ناحية الثلاجة ووضعت النظارة ثم عدت اليقبلتي التي قطعتها فاذا هي مغمضة العينين ودامت قبلتنا هذه ربع ساعة كاملة ثمقطهتها ونظرت الي عينينها فوجدتها تنظر الي حالمة بقبلة اخري فسارعت الي شفتيهاالاثنين الثمهما ثم الشفة السفلي امصمصها بصوت مسموع شعرت انا بلذته ثم امتد يدايتاركة شفتيها تحت شفتي ونزلت الي الأسفل اتحسس الطيز الجميلة وحز البباس فحاولتمنعي بيدها فرفعت يدها الي شعري وبدأت اتحسس حز الكيلوت واتخيلها تحتي انيكهاوافكر في شكل كسها وكاد شعوري يجرفني ان اقع بها للأرض وادخله من فتحة الكيلوتبسرعة قبل ان تفيق لكنني خشيت ان تتمنع او يحدث ان ياتي احد من العمال.. كم كانالأمر جميلى وشفتيها بين شفتي والعمال في الخارج لايدرون او لعلهم يركبون القرون ..بدأت اعتصر لحم الطيز اعتصارا بقوة وشهوة ثم انهيت القبلة وعندما حاولت العودةلقبلة اخري مدت كفها في رقة تضعه علي فمي فقبلت يديها قبلات حارة واتجهت لشفتيهااطبق عليهما من جديد ثم سمعت حركة بالخارج فخرجت الي مكتبي الهث وذهب العامل بعدان طلب مني تصريحا فخرجت ومعها ورقة بها استقالتها من العمل فامسكت بالاستقالةامزقها وانظر لعينيها النهمتين وعلي فكرة كانت لاتتعدي العشرين من عمرها وعروسةجديدة فكرت ان اذهب بها الي منزلها لكنني استبعدت الأمر خوفا من الفضائح لأي سبب ز.نظرت الي عينيها وسألتها لماذا الاستقالة لقد اخبرتك ان زوجتي باردة ومنذ حدثبرودها لم اعد انتصب بالمرة ففوجئت بها تقول لي كداب انا شعرت بك قلت لها هذهقبلات صداقة ولابد ان ينتصب قالت لي قبلات الصداقة لاتكون هكذا انا احسست بهاوبحلاوتها انت تقبل جيدا قلت لها خبرة وانيك ايضا جيدا قالت لي اريد اثبات انكلاتنتصب ادخل وارني اياه فدخلت بسرعة واخرجته من البنطلون وقلت لها تعالي فنظرتاليه نظرة سريعة بشبق وامسكته بيدها واعتصرته وهي تقول دا صغير اخبرتها من خبرتيان الكس لايؤثر فيه الطول ولا العرض فهو يتكيف علي حجم الزبر المهم ان صاحب الزبريجب ان يعرف كيف ينيك ويعرف خبايا النيك ولذاته بالنسبة للمرأة التي ينيكها تحتههذا من ناحية الحجم اما الطول فلا تأثير له الا اذا كان اقل من 12 سنتي فخروجودخول الزبر في الكس يمينا وشمالا واعلي واسفل وتركين الزبر واحتكاكه بالكس يولداللذة مهما كان الزبر صغيرا وظللت افكر طويلا اين انيكها فهي جاهزة ومشتاقة كماصرحت لي انها تشتاق للخبرة فلنحكي عن خبرتي ونكون اصدقاء صممت زيادة ان انيكها ولوفي المصنع ففكرت ان نقطة ضعف المرأة وميلها للنيك عندما تحزن وتبكي وفي جلسة اخرياعددت الأمر واخبرتها ان صاحب المصنع كان ينيكها فنفت ذلك بشدة وقالت عشان رضيتانك تبوسني يبقي صاحب المصنع بينيكني .. لم يمسني احد الا زوجي وانت في القبلاتوالأحضان وسارعت تبكي في الحمام مغلقة الباب فطرقته عليها ففتحت فدخلت واغلقت خلفيوبدأت احتضنها معتذرا وهي تبكي بشدة وانا اقبل الخدود والرقبة معلنا لها انها تركتآلاف الجنيهات ورضيت بالمصنع منذ رايتها وتمنيت ان تكون تحت واطبقت علي شفايفهاامزقهما وهي تتأوه ثم مالت بي للأرض وهي تصيح مش قادرة ونزعت ملابسها ورايتالكيلوت والصرة الجميلة وظللت اقبل ثم اخرجت زبري محاولا ادخاله لكنها صاحت فجأةالأرض فيها ماية ورفعت نفسها وكنت علي ىخري فقالت لي اعمل بايدي لكنني رفضت وطلبتان اري كسها ويالهول مارايت لم احلم بكس مثل هذا في حياتي منتوف ووردي جميل وذوقبة عالية يدعو للنيك فظللت اقبله واعبث بزبري حتي انتهيت ثم اقسمت ان اريها النيكلأنها بعد ان خرجنا من الحمام قالت لي انني اقبل جيدا لكنني لااتحمل الاثارةوالنيك ورسبت في امتحانها ولم اتحمل ومعناه انني لاانيك جيدا وخططت ورتبت فصنعتكنكة من الحشيش وسقيتها منها معي علي انها نسكافيه وانتظرت حتي ونونت ثم طلبت منهاان تصنع لي شاي مصمما علي ان انيكها واذلها تحتي حتي تطلب ان اكف من كثرة مااهلكتنيك ولما دخلت سارعت لموظف الأمن اعلنه بانني لدي عمل وسابقي وحدي بالمصنع اعملوطلبت مفاتيح المصنع وطلبت منه ان يغلق بوابة واحدة ويترك لي الباب الصغير فسأل عنالأبلة رجاء فقلت له استأذنت ومشت عندما ارسلتك تحضر لي الساندوتشات وبالطبع صدقذلك ثم دخلت اليها مسرعا وكادت تخرج بالشاي فاستملهتها وقبلتها قبلة صارخة ساحتمعها البنت بعد تناولها الحشيش وهي لاتدري وغربت عينيها تحت شفتاي فاخبرتهامتساءلا نفسك فيا زي ماانا نفسي فيك قالت لي حتعرف قلت جربي قالت اين قلت لها هناوحكيت لها ماحصل فظلت مختبئة بالحمام وانصرف الجميع واغلقت الباب خلفهم ثم سالتهاانا رايت في 

اقرا ايضا



اقرا ايضا 



مخزن الخامات مرتبة اسفنجية قالت لي معي المفاتيح وحملتها الي الدورالعلوي وفتحنا المخزن واععدنا المرتبة وبدانا نخلع ملابسنا فطلبت اليها ان تظلبالكمبين ولكن تخلع السوتيان قالت لي بزازي كدا واقفة لوحدها منن غير حمالات وخلعتملابسي ماعدا الشورت وبدأت القبل فوق المرتبة فاخذتني وهبطت بي الي الأرض ووجدتهاتبادلني قبلا بقبل اقوي فتحسست فخذيها البضين الممتلئين ولم اتمالك نفسي فهبطتبرأسي ادفنها فوق القبة العالية التي ترفع كيلوتها الأسود لأعلي معبرة عن روعةالكس تحتها وتأوهت وانا اضع رأسي بين فخذها فتأوهت الأخري وامسكت بشعري تشده وانااقبل واعض الكس من فوق الكيلوت وخلعت الكيلوت وظهرت القشدة البيضاء والكس الأحمرالجميل فقبلته مرارا وعضضته ولحسته وهي تشد شعري شدا ثم جذبتني في قبلة طويلةوركبتني وخلعت سروالي وبدأت تقبل الزبر بشراهة وتمصه فلم اتمالك نفسي فقد جعلتنياهيج اكثر فسارعت امزق لها الكومبين والحس الصدر وامص الحلمات وصولا الي الصرةالرائعة العقها ثم نمت لها وجعلتها تركبني وتتمايل ليمين ويسار واعلي وتحت حتي اتتبلذاتها مرات ثم قلبتها في وضع الركوع وظللت العق كسها المبطرخ من الخلف وادخلتزبري فيه متمتعا بهذه الطيز حتي بدات تصرخ من حلاوة النيك ثم قلبتها وادخلت زبريوبدات ادور به يمينا وشمالا وفوق وتحت ثم اركنه في احد ركني الكس الجميل واقبلهاقبلة طويلة عشر دقائق لاادري او اكثر ومع دخول وخروج الزبر في كسها كنت بخلاف صوتهاسمع هواء يخرج من كسها كالريح من البطن وهذا من خبرتي يعني انني عندما نكتهافرنساوي وهي راكعة دخل هواء ويخرج الآن مع الوضع الطبيعي لركوب الرجل المرأة لكنهاكانت تتأوه وتغنج صائحة كسي بيتكرع من حلاوة النيك ثم اخرج زبري واظل اقبل وامصمصكسها الجميل حتي اجدها تصيح نكني كفاية هيجتني تاني فاقول لها تاني وتالت سنبيت فيالمصنع حتي ياتي العمال ويرونا مازلنا علي هذه الحال من النيك الجميل فبدات تتوسلالي ان ادخل زبرك حموت دكه دخله في كسي نيكني ارجوك .. ارجوك دخل زبرك واطاوعهالنغيب في قبلة طويلة حتي اخذت كل شهوتها فبدات وكأنها تموت فبدات اسرع اسرع كللحظة اسرع مع عض لشفايفها وصدرها وخدودها حتي اصبحت ادخله واخرجه عدة مرات طويلةفي الثانية الواحدة حتي صرخت علي آخرها غير عابئة باي شيء سوي انها تقول بتناكاحلي نيكة في الدنيا نفسي اموت وانا بين رجليه باابو زبر يانيييييك ياستاذ النييكةفي العالم كله عربي واجنبي ثم انتهينا وظللنا علي هذه الحال لحين عودة صاحب المصنعوعندها دعتني في جرأة لمنزلها وهي تقول لااعبأ باي فضائح لو حدثت فانا اريد هذا النيك
مواضيع اخرى 






مواضيع اخرى












 

 

















































Share this:

ABOUT THE AUTHOR

Seobloggertemplates

Hello We are SeoBloggerTemplates, Our name came from the fact that we are best. We specialize in designing premium looking fully customizable highly responsive blogger templates.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

مرحبا بكم فى مجلة شمس

هل أنت مهتم ببلوجر؟ تابع مدونة مجلة شمس للمنوعات

متابعة